haraka.men.gov.ma تسجيل الدخول لموقع الحركة الانتقالية 2021/2022

haraka.men.gov.ma رابط تسجيل الدخول لموقع الحركة الانتقالية 2021 من خلال الرابط haraka.men.gov.ma كما أنه بإمكانكم تحميل مذكرة الحركة الانتقالية 2022 من هنا :

كما تجدون أيضا في هذه الصفحة شرحا لطريقة تسجيل طلب المشاركة في الحركة الانتقالية 2022 وشروط المشاركة في هذه الحركة الوطنية التي تفتح في وجه الأساتذة أطر الوزارة وأطر الأكاديميات الجهوية.

الولوج لموقع الخدمة الوطنية للحركة الانتقالية 2022 haraka

https://haraka.men.gov.ma

شرح كيفية التسجيل في موقع الحركة الانتقالية

الدخول إلى موقع الحركة الانتقالية التعليمية يحجتاج منكم إلى رقم التأجير الخاص بالموظف والقن السري الذي ستأخذونه من خلية الإعلاميات بالمديرية الإقليمية للتعليم.

شرح طريقة التسجيل في موقع الخدمة الوطنية للحركة الانتقالية 2021:

مقتضيات الحركة الانتقالية:

أولا-شروط المشاركة في الحركة الانتقالية:

1-التعليم الابتدائي:

-يسمح بالمشاركة في هذه الحركة لأساتذة التعليم الابتدائي أطر الأكديميات الجهوية للتربية والتكوين وأطر الوزارة المتوفرين على أقدمية سنة دراسية في منصيم الحالي إلى غاية نهاية هذا الموسم الدراسي؛

2-التعليم الثانوي الإعدادي:ذ

-يسمح بالمشاركة في هذه الحركة لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي ولأطر الأكاديميات الجهوية للزبية والتكوين.أساتذة التعليم الثانوي العاملين بسلك التعليم الثانوي الإعدادي، المتوفرين على أقدمية سنة دراسية في منصهيم الحالي إلى غاية نهاية هذا الموسم الدراسي؛

‎ -يسمح لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي للغة العرية المتوفرين على أقدمية سنة دراسية في منصبم الحالي إلى غاية نهاية هذا الموسم الدراسي والذين يدرسون مادة التزبية الإسلامية أن يطلبوا مادة تخصصهم أو مادة التزبية الإسلامية.

3-التعليم الثانوي التأهيلي:

– يسمح بالمشاركة في هذه الحركة لأساتذة التعلم الثاني التأهيلي ولأطر الأكدميات الجهوية للتبية والتكوين أساتذة التعليم الثانوي العاملين بسلك التعليم الثانوي التأهيلي. المتوفرين على أقدمية سنة دراسية في منصهم الحالي إلى غاية نهاية هذا الموسم الدراسي؛

– كما يسمح أيضا بالمشاركة في هذه الحركة لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي للغات الإنجليزية والإسبانية والألمانية والإيطالية الذين يعملون حاليا بسلك الثانوي التأهيلي والمتوفرين على أقدمية سنة دراسية في منصبهم الحالي إلى غاية نهاية هذا الموسم الدراسي.

4-التعليم التقني:

-يسمح بالمشاركة في هذه الحركة الانتقالية لأسائذة التعلم الثانوي الإعدادي والتأهيلي (التعليم التقني ) المتوفرين على أقدمية سنة دراسية في منصيهم الحالي إلى غاية نهاية هذا الموسم الدراسي؛

-يسمح بالمشاركة في هذه الحركة الانتقالية لشغل منصب قيم على المستودع والصيانة بمعامل الثانويات التأهيلية المشتملة على شعب تقنية صناعية:

٠ لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي العاملين بالتعليم التقني الصناعي؛
٠ لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي لمادة التكنولوجيا الصناعية؛
– يسمح بالمشاركة في هذه الحركة لأساتذة التعليم الثانوي الإعدادي تخصص صيانة الآلات المعلوماتية لشغل منصب صيانة الآلات المعلوماتية؛

ثانيا: المناصب المفتوحة:

-يمكن للمترشح (ة) أن يطلب عشر مؤسسات أو جماعات تنتمي إلى جهته الأصلية أو إلى جهة أخرى أو إليهما معا، وبالنسبة لأطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين فيتعين عليهم اختيار عشر مؤسسات أو جماعات تابعة للجهة التي يعملون ما.

-بالنسبة لمدرسي ومدرسات التعليم التقني يمكن للمترشح(ة) أن يطلب عشر مؤسسات أو جماعات موزعة على خمس مديريات إقليمية.

-يجب على كل المشارك(ة) تعبئة الاختيار الحادي عشر على النحو التالي:

“N” (لا) إذاكان لا dرغب في الانتقال إلا إلى إحدى المؤسسات أو الجاعات التي حددهاء أو إذا كان يرغب في الانتقال داخل المديرية الإقليمية الأصلية فقط.

“O” (نعم) إذاكان يرغب في الانتقال إلى منصب شاغر في أية جماعة بالمديرية الإقليمية أو المديريات الإقليمية المطلوبة غير المديرية الإقليمية الأصلية.

-تعتير جميع المؤسسات والجماعات في كل المديريات الإقليمية مناصب شاغرة ومحتملا شغورها.

ولتيسير عملية المشاركة في هذه الحركة فإن الموقع الخاص بهذه العملية يمكن مستعمليه من الاطلاع على لائحة المؤسسات والجماعات حسب الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية التابعة لها.

ثالثا: مقاييس ومعايير إسناد المناصب في الحركة الانتقالية:

تسند المناصب الشاغرة والمحتمل شغورها وفق المقاييس التالية:

-الأولوية للأستاذ(ة) الراغب(ة) في الالتحاق بالزوجج(ة) خارج الجماعة التي يعمل بها الزوج(ة) وللأستاذات والأساتذة الذين قضوا 16 سنة أو أكثر في منصبهم الحالي؛

-ثم للأستاذات والأساتذة الذين قضوا 12 سنة أو أكثر في منصهم الحالي؛

-الاستقرار بالمؤسسة: نقطتان عن كل سنة اسقرار في المؤسسة الحالية (يؤخذ بعين الاعتبار آخر تعيين رسمي بالمؤسسة حصل عليه المعني بالأمر).

بالنسبة للأساتذة الذين نقلوا من أجل المصلحة في إطار عملية تدبير الفائض والخصاص أو الأساتذة الذين تم تكليفهم بمهام التدريس بمؤسسات تعليمية أخرى. يحضفظ لهم بنقطة استقرارهم ويثبت التاريخ السايق ف طلب المشاركة؛

-الاسقرار بالمديرية الإقليمية: نقطتان عن كل سنة اسقرار، تحتسب منذ الالتحاق بالمديرية الإقليمية. وبالنسبة للمديريات الإقليمية التي تم ضمها أو تقسيمها يحفظ بنقط الاستقرار منذ تعيين الأستاذ بالمديرية الإقليمية الأصلية سواء كان يعمل بالمديرية الإقليمية الأصلية أو بالمديرية الإقليمية الناتجة عن التقسيم أو الضم؛

-الاستقرار بالأكاديمية: نقطتان عن كل سنة استقرار بالأكاديمية تحتسب ابتداء من سنة 2002 (سنة إحداث الأكايدمياتالجهوية للتزية والتكوين).

وبالنسية للأكاديميات التي شملها التقسيم الإداري الجديد يحتفظ بنقط الاستقرار منذ تعيين الأستاذ بالأكاديمية الأصلية سواء كان يعمل بالأكاديمية الأصلية أو الأكاديمية التي أصبح تابعا لها بموجب التقطيع الإداري؛

-الاستقرار بالجموعة المدرسية (بالنسبة لمدرسات ومدرسي التعليم الابتدائي): نقطة عن كل سنة خلال السنوات الخمس الأولى، وابتداء من السنة السادسة تمتح نقطتان عن كل سنة استقرار إضافية.

بالنسبة للمجموعات المدرسية التي تم تقسيمها أو تحويلها إلى مدارس مستقلة يحتفظ بنقط الاستقرار منذ تعيين أستاذ التعليم الابتداني بالمجموعة الأصلية سواء كان يعمل بالمجموعة الأصلية أو المجموعة الناتجة عن التقسيم.

ويحتفظ بنقط الاسقرار للأستاذ الذي أصبح يعمل بالمدرسة المستقلة إلى غاية تاريخ تقسيم الجموعة المدرسية أو تحويلها إلى مدرسة مستقلة.

وتجدر الإشارة إلى أنه في حالة الاستفادة من حركة انتقالية محلية أو تعيين على المستوى الإقليمي (داخل المديرية الإقليمية) يحتفظ المستفيد برصيده من تقط الاستقرار بالمديرية الإقليمية وبالأكاديمية، وفي حالة الاستفادة من حركة انتقالية جهوية أو تعيين على المستوى الجهوي (من مديرية إقليمية إلى أخرى داخل الجهة) يحتضظ المستفيد برصيده من نقط الاستقرار بالأكاديمية فقط.

وفي حالة الاستفادة من الحركة الانتقالية الوطنية أو تعيين على المستوى الوطني لا يبقى برصيد المستفيد أي نقطة استقرار.

نقط الامتيار في الحركة الانتقالية:

1- تمنح عشر نقط (10)كامتياز للحالات الاجتماعية التالية:

* الأستاذة العازبة الراغبة في الانتقال إلى مقر سكتى أسرتها خارج المديرية الإقليمية التي تعمل بها (مع ضرورة إرفاق الطلب بشهادة سكنى الأسرة بالمديرية الإقليمية التي ترغب في الانتقال إلها)؛

* المرأة المطلقة أو الأرملة الراغبة في العودة إلى مقر سكنى أسرتها خارج المديرية الإقليمية التي تعمل بها (مع ضرورة إرفاق الطلب بنسخة من عقد الطلاق مصادق عليها أو شهادة وفاة الزوج وشهادة سكنى الأسرة)؛

* المطلق أو الأرمل المتكفل بابن أو أكثر لا يزيد سنهم أو سن أحدهم عن 18 سنة والراغب في الانتقال خارج المديرية الإقليمية الأصلية (مع ضرورة إرفاق الطلب بنسخة من عقد الزواج مصادق عليها وشهادة وفاة الزوجة وعقود ازدياد الأطفال بالنسبة للأرمل. نسخة من عقد الطلاق مصادق عليها وشهادة حضانة الأطفال بالنسبة للمطلق)؛

* أسعاذ(ة) التعليم الإعدادي سابقا أو أستاذ(ة) التعليم الابتدائي سابقا خريج(ة) المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين الذي عين كاستاذ للتعليم الثانوي التأهيلي خارج المديرية الإقليمية الأصلية، والذي يود الرجوع إليها؛

* أستاذ(ة) التعليم الابتداني سابقا خريج المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين الذي عي كأستاذ(ة) للتعليم الثانوي الإعدادي خارج المديرية الإقليمية الأصلية، والني يود الرجوع إليها؛
* الأستاذ المتزوج بربة بيت أو الأستاذ(ة) غير المتوفر(ة) على شروط المشاركة بطلب الالتحاق بالزوج(ة)؛ مع ضرورة إرفاق الطلب بنسخة مصادق عليها من عقد الزواج؛

* الأستاذ والاستاذة المشاركان بطلب مزدوج للانتقال خارج المديرية الإقليمية التي يعملان بها.

2-تمنح للأستاذ(ة) أب أو أم لطفل(ة) أو أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة أربع (4) نقط عن كل طفل منهم (مع ضرورة إرفاق الطلب بعقد ازدياد الطفل(ة) وشهادة تثبت إعاقته(ها).

3-بالنسبة للالتحاق بالزوج أو بالزوجة تمنج نقطة عن كل طفل لا يتجاوز سنه 18 سنة (مع ضرورة إرفاق الطلب بشهادة الحياة الجماعية للأطفال أو نسخ لعقود ازديادهم)؛

وفي حالة تساوي مجموع نقط مترشحين إثنين أو أكثر، انطلاقا من المقاييس المشار إلا أعلاه، يفصل بينهم تدريجيا:

– بالأقدمية العامة؛
– الأكبر سنا؛
– ترتيب الاختبار.

وتجدر الإشارة أن المشاركة في هذه الحركة بالنسبة لمدرسات ومدرسي التعليم الابتدائي تخصص اللغة الأمازيغية تقتصر فقط على المتخرجات والمتخرجين من مرآكز التكوين في هذا التخصص؛

إن عملية الانتقال بالتبادل الثثنائي أو الجاعي ستتم بصفة آلية على أنها تخضع للمقاييس المشار إليها أعلاء فقط بالنسبة من تتوفر لهم إمكانية الانتقال عن طريق تبادل المناصب، كما أن الأولوية تمنج للتبادل الجماعي الذي يمكن من اسضادة أكبر عدد من المشاركين.